back to conseil d'environnement

مهرجانات “ريف”، أيام سينمائية وبيئية في القبيات- عكار
6 - 9 أيلول 2019

 

 

******************************************

 

سينما الريف - Télé Liban

 

 

******************************************

 

 

اختتام الأمسية الثالثة من مهرجانات “ريف”، أيام سينمائية وبيئية في القبيات- عكار

الشمال نيوز- عامر الشعار  - 8 أيلول 2018

الرابط:  http://alshamalnews.com/?p=85671&fbclid=IwAR0LLWkAm1qYisvUm7MxEtew22jCo_VfjIkeLNQmx3xxEZi6ZRUZHVpy_Cs 

اختتمت مهرجانات “ريف”، أيام سينمائية وبيئية في القبيات- عكار، أمسيتها الثالثة، لعروض الأفلام السينمائية، بحفل توزيع جوائز الأفلام القصيرة “قصص من عكار”، التي شارك فيها 9 أشخاص، من أبناء المنطقة، كانوا أعدوا أفلاما تحكي حكاية الريف العكاري، وجرى عرضها في الليلة الأولى للمهرجان، بإشراف لجنة تحكيم مؤلفة من: جوليا قصار، سينتيا شقير وسيمون هبر.

وذلك في حضور رئيس بلدية القبيات عبده مخول عبده، عدد من المخرجين والممثلين، حشد تجاوز الألف شخص من عكار ومن مناطق لبنانية عدة، إداريي المهرجان ومعدي الأفلام القصيرة.

بداية، كانت كلمة ترحيب لمدير المهرجان الدكتور أنطوان ضاهر، الذي أعرب عن فرحه ب”الحضور الكبير”، شاكرا “للجنة التحكيم متابعتها وحضورها، وكل الذين شاركوا في إعداد هذه الأفلام، التي تعبر بصدق عن ريف عكار”.

راهب

ثم شرحت المديرة الفنية للمهرجان إليان راهب “تفاصيل ومجريات المهرجان، بكل فعالياته البيئية والسينمائية، والأنشطة المواكبة، ونشاط يوم غد الاثنين اليوم الأخير من هذا المهرجان”.

وشكرت “وزارة الشؤون الاجتماعية، برنامج الامم المتحدة الإنمائي UNDP، السفارة النرويجية، على دعهم نشاط الليلة الذي يتضمن أيضا عشاء قرويا، أعدته سيدات يمثلن 9 جمعيات نسائية، من مناطق عكارية عدة، عملن على تقديم عدد كبير من المأكولات التقليدية العكارية”.

قصار

ثم تحدثت الممثلة جوليا قصار، فأعربت عن حبها وإعجابها “بعكار وأهلها وأهل القبيات”، وقالت: “لقد استمتعت بكل لحظة أمضيتها خلال الأيام الثلاثة، في كل الأماكن التي زرناها، وبالأفلام التي شاهدناها، خلال فعاليات هذا المهرجان المميز، في هذه المنطقة المميزة”، شاكرة “كل فريق العمل، وكل الذين ساهموا في إنجاح هذا المهرجان، الذي فيه الكثير من العاطفة والكرم والعطاء والحب”.

وأثنت على “الشباب معدي الأفلام الذين عملوا معا، كفريق، وتعاونوا لإنجاز أفلامهم وتنافسوا بكل مناقبية، لتقديم أفضل ما لديهم”.

وأعلنت قرارا اتخذته لجنة التحكيم ب”تقديم الجائزة لشراء تقنيات الصوت، بعدتها الكاملة، لتوضع بتصرف كل الذين شاركوا في إعداد هذه الأفلام، لمساعدتهم على إكمال مسيرتهم، وللمساهمة في إنتاج أفلامهم بشكل أفضل تقنيا من ناحية الصوت”، لافتة “ونحن جاهزون لمساعدتهم دائما، في حال قرروا إكمال مسيرتهم في هذا المجال”.

كما أعلنت أيضا جائزة الجمهور، التي منحت لفيلم (ما بدي حدا يجي على عكار) لصفاء حمود، تلتها عضوة لجنة التحكيم سينثيا شقير، بإعلان جائزتي تنويه، منحتا لفيلمي “سمرا” لفراس عبدالله و”عكواريوم” لنهرا جرمش، ثم أعلن المخرج سيمون هبر جائزة لجنة التحكيم الخاصة، التي منحت لمجد عبود عن فيلمه “7 لف”.

أما الجائزة الأولى للمهرجان، فقد منحت لفيلم (الرسو) لربيع فرح، الذي حاز على إعجاب الكثيرين.

بعدها، التقطت الصور التذكارية للفائزين مع أعضاء لجنة التحكيم وإدارة المهرجان، وتلا احتفال توزيع الجوائز عرض فيلم (ربيع Tramontane (Rabih، للمخرج فاتشي بولغرجيان، الذي حضر إلى القبيات، لمشاركة الجمهور بعرض فيلمه الأول الطويل، وهو من بطولة جوليا قصار.

بولغرجيان

وقبل بدء عرض الفيلم توجه بولغرجيان بالتحية إلى “كل الذين حضروا لمشاهدة هذا الفيلم، الذي له مكانة خاصة بالنسبة لي”، شاكرا “إدارة مهرجان ريف، على مبادرتها لعرض فيلم ربيع، الذي حظي باهتمام كبير خلال مشاركته في عرضه الأول في العام2016 في مسابقة (نظرة ما) في مهرجان كان”.

إشارة إلى أن فيلم (ربيع )، يحكي قصة شاب ضرير يعيش في قرية صغيرة في لبنان، ويغني في جوقة، يحدث له موقف، يجعل حياته تنقلب رأسا على عقب، حيث يذهب للاستحصال على جواز سفر، فيكتشف أن هويته، التي يحملها طول حياته مزيفة، ليبدأ رحلة البحث عن سجلات ميلاده، فيسافر إلى مختلف أرجاء لبنان، بحثا لمعرفة هويته الحقيقية.

كما عرض في اليوم الثالث من المهرجان فيلم أعدك Wallay، للمخرج بيرني جولدبال، وفيلم نداء الرعيان RIAFN، للمخرج هانزالنغ.

وختام الأمسية، كان مع فيلم بياع الخواتم من أعمال الرحابنة، الذي جمع فيروز ونخبة من عمالقة الفن اللبناني، وأخرجه يوسف شاهين. 

 

 

******************************************

 


اختتام مهرجان "ريف"... رحلة سير بين جبال عكار

المصدر: عكار- "النهار" 9 أيلول 2019 |

في اليوم الأخير من مهرجانات "ريف" أيام سينمائية بيئية، انطلقت رحلة السير في منطقة القمّوعة عند سفوح قلعة عروبة، وهي أعلى قمم جبال عكار، ومن ثم نزولاً وسط المنحدرات الصخرية القاسية إلى عين حمادة.

واستكملت الرحلة بعد استراحة قصيرة الى عين الحجل ومسرح الذئاب ومقل التفاحة، مروراً بمنابت الصخور وأشجار الشوح والجوز التي ساهمت السناجب بزراعتها، وصولاً إلى مقام النبي خالد حيث ترتفع أكبر شجرتي شوح في المنطقة.

وبعد مسار بطول 10 كيلومترات، وصل المشاركون إلى غابات القموعة في أعالي بلدة فنيدق حيث أعدوا مأدبة غداء قروية محلية من الأطعمة التقليدية التي يتميز بها الريف العكاري.

من جهته، تولّى مدير المهرجان ورئيس مجلس البيئة في القبيات انطوان ضاهر تعريف المشاركين عن طبيعة عكار ودروب المشي فيها وأنواع الأشجار والنباتات والطيور والحيوانات التي لا تزال مقيمة فيها، إضافة إلى الأماكن الفريدة التي تتميز بطبيعتها الرائعة حيث التنوّع الحرجي الأخضر الذي لا يزال يكلّل هامات جبال عكار.

الرابط:  https://www.annahar.com/article/1025668-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%87%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%83%D8%A7%D8%B1 

 

 

******************************************

 

 


الوكالة الوطنية للإعلام

 

مهرجانات ريف استكملت نشاطاتها على درب الشوح

الوكالة الوطنية للإعلام - الأحد 08 أيلول 2019 الساعة 14:12 متفرقات
وطنية - حط اليوم الثالث من مهرجانات "ريف" ايام بيئية وسينمائية في القبيات - عكار، على درب الشوح اعالي عكار، حيث شارك في الرحلة نحو 90 ناشطا من مختلف المناطق اللبنانية، انطلقوا سيرا على الاقدام من جورة الشعير اعالي القبيات على ارتفاع 1500 متر عن سطح البحر ومن ثم نزولا الى مقل الصنوبر حيث تتداخل اشجار الشوح بالصنوبر والعذر، ليجتاز بعدها المشاركون الهضاب الصخيرة المشجرة التي سميت بالوادي الاسود لكثافة اشجار الشوح فيه فتمنع اشعة الشمس من بلوغ الارض.

واستكملت الرحلة نزولا الى عين تابت والمصطبة لتنتهي في محلة الشنبوق حيث اقيمت مادبة غدا في مطعم هيكل مخايل (الشخصية الاساسية لفيلم ميل يا غزيل للمخرجة اليان راهب).

وقدم مدير المهرجانات ورئيس مجلس البيئية في القبيات - عكار انطوان ضاهر الذي رافق المشاركين في رحلتهم، شروحات عن التنوع الايكولوجي لهذه المنطقة وبخاصة عن غابات شجر الشوح الكيليكي الذي يتواجد في عكار والضنية.

كما شرح اهمية اشجار الصنوبر والعذر واللزاب وشجرة برو وحيدة على هذا الدرب ذلك ان شجر البرو له حضور اساسي في خراج بلدة مشمش العكارية وهو احد انواع شجر الارز.


======== بديعة منصور/ع.ا

الرابط:  http://nna-leb.gov.lb/ar/show-news/432150/%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9?fbclid=IwAR1AkCSmb4V7ccOJhajcOKFE0-NrZJfmOQ5DH0pJfp2060sz1r7tNW2Iy5k 

 

******************************************

 

 


الوكالة الوطنية للإعلام


رحلة بيئية إلى بلدة منجز ضمن مهرجانات ريف

الوكالة الوطنية للإعلام - السبت 07 أيلول 2019

وطنية - شارك أكثر من 60 شخصا من مختلف المناطق، في الرحلة البيئية الى بلدة منجز العكارية، ضمن فعاليات مهرجانات "ريف" السينمائية البيئية في القبيات - عكار.

انطلقت الرحلة بحافلات أقلت المشاركين من الباحة الخارجية لدير الآباء الكرمليين في القبيات وصولا الى حي الغربية، لتبدأ الرحلة سيرا نزولا الى قرية النهرية ومنها الى الباردة، ثم الى معبد نيميسيس، الهة الحظ والانتقام عند الاغريق، على الضفة الجنوبية لنبع الجعلوك في بلدة منجز حيث اطلال معبد من الحجارة البازلتية الضخمة ويمتد على مساحة واسعة.

وتولى مدير المهرجان رئيس مجلس البيئة في القبيات الدكتور انطوان ضاهر شرح معلومات عن تاريخ هذا الموقع التاريخي والأثري، ولفت الى أن "المعبد المعروف محليا باسم مقام الرب يعود تاريخ بنائه الى الحقبة الرومانية، القرن الأول الميلادي، ويتميز بكونه بني من حجر البازلت الاسود ولا زالت النقوش بادية على عدد من حجارته المتناثرة في ارض الموقع".

ومن معبد نيميسي توجه المشاركون الى بلدة منجز الغنية بمواقعها التراثية والاثرية القديمة حيث زاروا بداية المركز التراثي الذي أنشأته البلدية أخيرا، مطلعين على المعروضات الاثرية فيه. ثم كانت زيارة لثلاثة من المدافن الميغاليتية التي تم ترميمها وتأهيلها وهي قبور على شكل دولمن من دون سقف تعود الى العصر النحاسي، 4000 سنة قبل الميلاد.

وانتقل المشاركون في الرحلة الى دير سيدة القلعة وقلعة فيليكس التاريخية القديمة على الضفة اللبنانية لمجرى النهر الكبير بين لبنان وسوريا. وكان في استقبالهم رئيس الدير الاب لويس سماحة، وشرح الأب ايلي نصر تاريخ بناء الدير وعمليتي تطويره وتأهيله، بالاضافة الى أعمال الحفر والتنقيب التي بدأت في قلعة فيليكس باشراف المديرية العامة للاثار.

من جهة أخرى، نوهت الممثلة جوليا قصار التي تشارك في فعاليات مهرجانات "ريف" وفي هذه الرحلة، بما تختزنه القبيات وعكار وبهذا النشاط الحيوي في الريف العكاري.

ختاما انتقل الجميع الى مطعم "كرم" حيث أقيم غداء تكريمي في حضور ممثلين للسفارة السويسرية.

يشار الى أن "ريف" من تنظيم مجلس البيئة في القبيات و"الصالون الثقافي" في القبيات، بالشراكة مع جمعية "بيروت دي سي" وبالتعاون مع "مهرجان طرابلس للأفلام"، بدعم من وزارة الشؤون الاجتماعية وبرنامج الامم المتحد الانمائي والسفارتين النروجية والسويسرية والمركز الثقافي البريطاني وبلدية القبيات.

==== بديعة منصور/ ن.ح.

الرابط:  http://nna-leb.gov.lb/ar/show-news/432018/%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9?fbclid=IwAR3Cp4-SK_CD51OuJwJP9Wn23ps0vaEsKlEli_TPsx0xHI2Dj6zbj4EIoBE 

 

 

******************************************

 

 

 

Lorsque la magie du cinéma brille sous le ciel de Qobeyat

Le septième art revient au Akkar ! Après avoir tenté, l’année dernière, une édition pilote réussie sur une journée, Éliane Raheb réitère l’expérience. « Journées du REEF » (Rencontres environnementales et filmiques) s’étalera sur quatre journées consécutives, du 6 au 9 septembre.
Danny MALLAT | OLJ
05/09/2019

Avec quelques amoureux du 7e art, elle est l’initiatrice de la fondation Beirut DC (Development of Cinema). Plus tard, elle sera rejointe par d’autres pour mettre en place le festival bisannuel Ayyam Beirut al-Cinema’iya (« Les journées cinématographiques de Beyrouth »). Le premier contact d’Éliane Raheb avec la région du Akkar a eu lieu en 2017 quand elle a tourné Mayyel ya Ghzayel (Those who Remain, prix du jury au Festival de Dubaï, documentaire-hommage à Haykal et à tous ceux qui, comme lui, ont choisi de ne pas quitter leur terre). Intriguée par le quotidien des autochtones d’une région géopolitiquement sensible (limitrophe de la Syrie), elle prend conscience que sur une surface qui couvre 700 km2 (le Akkar), il n’existe aucune salle de cinéma ni même le moindre ciné-club. De son passage dans le village de Qobeyat (élu village préféré des Libanais 2019, une initiative de L’Orient-Le Jour en partenariat avec Fransabank) naît une heureuse rencontre avec la personne d’Antoine Daher. Il sera la clé de voûte de la première édition de REEF (Rencontres environnementales et filmiques) qui verra le jour grâce à la détermination de l’une et au dévouement de l’autre. Médecin et militant, Daher est par ailleurs le fondateur du Conseil de l’environnement de sa région, une association écologique née en 1993.

Nourrir le corps et l’esprit

La particularité du Akkar est de posséder les plus vielles forêts du Liban, et Antoine Daher œuvre à les faire découvrir et à les protéger (notamment des incendies). Hormis son attachement à son village et à ses habitants pour lesquels il a mis en place un hôpital, il est un grand cinéphile. Petit, il visionnait des films dans une salle de cinéma du village qui appartenait à son oncle, une salle qui sera détruite pour laisser passer une autoroute. Sa rencontre avec Éliane Raheb verra ses rêves un peu se réaliser ; faire découvrir le septième art à une jeunesse friande et en manque de culture. C’est ainsi que dans le cadre de ce festival a eu lieu un atelier audiovisuel qui a formé, durant un mois, quelques jeunes pour leur permettre de produire leur propre court-métrage. Ces films seront projetés pour la première fois pendant le festival et seront évalués par le jury – composé de l’actrice Julia Kassar, du réalisateur Simon Habr et de la réalisatrice et productrice Cynthia Choucair – qui choisira les films gagnants. Deux espaces de projection sont mis en place. Le premier est un écran géant placé en plein air et l’autre à l’intérieur de la municipalité du village. Un programme diversifié est mis à la disposition du public. Des activités écotouristiques, culturelles et sportives accompagneront quotidiennement les séances de cinéma. D’abord les randonnées, pour découvrir la région aux diversités biologiques et géologiques très particulières, avec des roches qui n’existent nulle part ailleurs et des forêts aux arbres très rares (des sapins aux plus chevelus), suivies d’un déjeuner quotidien préparé par les femmes du village pour offrir les spécialités de la région. Dans l’après-midi, des films pour enfants seront projetés, et à cinq heures, des films thématiques qui lancent des débats et des séminaires sur des questions environnementales urgentes, telles que les concasseurs dans le nord du Liban, la forêt de cèdres à Bécharré ou l’extinction des abeilles dans le monde avec le film More than Honey du réalisateur suisse Markus Imhoof. Des environnementalistes, des juristes et des militants participeront aux discussions.

Place au cinéma

La particularité des films de ce festival est d’avoir tous été tournés dans des environnement ruraux, pour faire découvrir la vie loin des métropoles. C’est ainsi que la magie du cinéma dominera les soirées de Qobeyat, avec des performances en plein air, des films libanais, arabes et internationaux, y compris la première au Liban pour le film syrien War Travelers en présence de son réalisateur Jude Saïd et d’une partie de la distribution (film primé dans les festivals arabes et internationaux). Une autre nuit ravivera la mémoire classique libanaise avec la projection du film Biyaa al-Khawatem de Youssef Chahine, avec Fayrouz. À signaler également la projection de The Eagle Huntress (La jeune fille et son aigle), un film documentaire américano-britannico-mongol de 2016 réalisé par Otto Bell. En plus des films libanais, la Belgique, en coproduction avec la France (Holy Tour ou La Grand-Messe de Valéry Rosier et Méryl Fortunat-Rossi), l’Iran (Beloved de Yaser Talebi), la Palestine (Wajib d’Annemarie Jacir) et le Burkina Faso (Walla de Berni Goldblat) mettent en exergue la vie des habitants des villages et des zones rurales et s’adressent aux adultes et aux enfants. Le coup de cœur de l’initiatrice de ce projet reste Cielo, film chilien réalisé par Alison McAlpine dans le désert d’Atacama et qui montre la vie des gens autour du visuel d’un ciel étoilé. « Un film très poétique qui sera visionné à la belle étoile », note Éliane Raheb, satisfaite de sa programmation mais dont le but ultime reste d’arriver à créer, dans un futur proche, un ciné-club dans la région. REEF est organisé par le Conseil de l’environnement de Qobeyat en partenariat avec l’association Beirut DC et en coopération avec le Festival du film de Tripoli. Il est sponsorisé par le Programme des Nations unies pour le développement (PNUD) et les ambassades de Suisse et de Norvège.

Pour plus d’informations, tél. : 76/937 237.

lien: https://www.lorientlejour.com/article/1185302/lorsque-la-magie-du-cinema-brille-sous-le-ciel-de-qobeyat.html 

******************************************

 

 

ريف، ايام بيئية و سينمائية، القبيات - عكار. من ٦ الى ٩ ايلول ٢٠١٩

للمزيد من التفاصيل، مراجعة الرابط التالي:  https://www.facebook.com/ruralencounters/